القرآن يكفى  

اجماع الأمة

حديث صحيح

تساوى الموازين

رجال الاعراف

أنواع الشرك

التشريع الإسلامى

كتب التفاسير

حفظ الذكر

الوحى الحق 

طاعه الرسول

ما نزل الله

الهوى التشريعى

الزكاة

حقيقة الشفاعة

نفى الشفاعة

استثناء نفى الشفاعة

الشفاعة فى الزمر

نفى رؤية الله

ملة أبراهيم

نورانية الرسول

زواج الكتابيات

المنسوخ فى القرآن

الانتفاع بعمل الغير

الحجاب أم النقاب
مقالات د/على طه:
عروج الرسول
غير الله حكما
المنسوخ والناسخ
العفو عن الذنب
   
   
كتب قيمة:

الشفاعة

ا.د/على طه

 راسلنا
قيم هذا الموقع
حمل المصحف
   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
معنى الشورى

 

 

 

 

 

 

Hit Counter

[تجسيد الذات الإلهية] [إختصام أهل النار]

البخاري: تجسيد الذات الإلهية بادعاء الساق

6886

حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث بن سعد عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد عن عطاء ابن يسار عن أبي سعيد الخدري قال ...(إلى قوله : حتى يبقى من كان يعبد الله من بر أو فاجر فيقال لهم ما يحبسكم وقد ذهب الناس فيقولون فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم وإنا سمعنا مناديا ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا قال فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فلا يكلمه إلا الأنبياء فيقول هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا."

والله يقول وقوله الحق : سورة الشورى:

فاطر السماوات والأرض جعل لكم من أنفسكم أزواجا ومن الأنعام أزواجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (11)

و تقوم فكرة الرواية المكذوبة على الآية 42 من سورة القلم

يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ {42}

خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ

و بتأمل الآية نجد أن كلمة ساق جاءت غير معرفة و لم تذكر الآية ساق من تكون و ذلك فتنة لأن الله تعالى يعلم أن أعداء الله ورسوله سوف يتصيدون تلك الساق المجهولة لبث جريمة تجسيد الله فى تراث المسلمين و الله يريد أن يرى من تصغى أفئدتهم لهذا العبث و من يرتضيه و يقبله

و لن يضر المسلم أو ينفعه تجاهل معنى تلك الساق المجهولة

ولكن أقرب المعانى إعتدالاً لو تصورنا أن أصحاب النار المكبلين بالأغلال و السلاسل تكشف عن سيقانهم تلك الأغلال فى دعوة لهم بالسجود لله فلا يستطيعون و قد كانوا يدعون الى السجود من قبل وهم آمنون

مسلم: إدعاء مناشدة العبيد لله في استقصاء الحق لآخرين

269

و حدثني سويد بن سعيد قال حدثني حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري .....(إلى قوله ما منكم من أحد بأشد مناشدة لله في استقصاء الحق من المؤمنين لله يوم القيامة لإخوانهم الذين في النار يقولون ربنا كانوا يصومون معنا ويصلون ويحجون....."

والله يقول وقوله الحق : سورة الأنبياء

ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين (47)

سورة النحل :

يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون (111)

سورة البقرة :

واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون (281)

يبدو أن واضعى الرواية فاتتهم محاولة تجميل سوء ظنهم برب العزة الحكم العدل فينسبون الى الله سبحانه بغير استحياء الظلم البين للناس يوم القيامة حتى إن عباده المؤمنين يناشدونه سبحانه فى استقصاء الحق الذى غفل عنه تعالى الله عما يصفون

 

إدعاء فقدان آيات من القرآن المجي

أحمد: إدّعاء فقدان ما يقرب من مائتي آية من سورة الأحزاب

20260

حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال كم تقرءون سورة الأحزاب قال بضعا وسبعين آية قال لقد قرأتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البقرة أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم*!!!!

أحمد: إدعاء فقدان آيات القرآن بأن تأكلها دويبة 

25112

حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن عمرة بنت عبد الرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت لقد أنزلت آية الرجم ورضعات الكبير عشرا فكانت في ورقة تحت سرير في بيتي فلما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها *

والله يقول وقوله الحق: سورة الحجر :

إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9).

سورة الأنعام :

وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم (115)” .

فهل نقبل أن القرآن المجيد الذي تعهد الله بحفظه يفقد منه مثل هذه الآيات؟؟؟

وبهذه الطريقة أن تأكلها دويبة ؟؟؟!!! أين عقولكم يا أولي الألباب؟

الرواية تحاول بشكل خبيث النيل من عصمة كتاب الله وذلك بتصوير إهمال القائمين على حفظه بإلقاء بعضاً من آياته "تحت السرير" لدرجة فقد نحو مائتين من آياته دون أن يشعر بذلك أحد من أمة المسلمين و هو تلميح خفى ينتقص من عصمة القرآن و يشكك فيه بشكل عام فلو ضاعت من القرآن العظيم كل هذه الآيات فى غفلة من المسلمين لجاز أن يكون قد دست اليه و بنفس الطريقة أى آيات موضوعة

البخاري : إدعاء أن الجنة يدخلها ضعفاء الناس وسقطهم !! وأن الله جل وعلا يضع قدمه في النار حتى تمتلئ!!

6895

حدثنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن صالح بن كيسان عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة يا رب ما لها لا يدخلها إلا ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار يعني أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة أنت رحمتي وقال للنار أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحدا وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها ف ( تقول هل من مزيد ) ثلاثا حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول قط قط قط *!!!!

والله يقول وقوله الحق: سورة التوبة :

والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم (100)

فهل نقبل أن هؤلاء السابقون الذين رضي الله عنهم يمكن أن يوصفوا بأنهم ضعفاء الناس وسقطهم ؟؟!! وأن الفوز العظيم يكون للضعفاء وسقط الناس؟ وأن ينسب هذا القول الزور إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم؟؟ فيا أخي المسلم هل ترضى بهذا البهتان على نبينا عليه الصلاة والسلام وتقبل أن تأتي يوم القيامة وقلبك مطمئن بهذا الزور؟؟ أنت الحكم على نفسك!! وتدبر قول الحق تبارك وتعالى في سورة القيامة :

بل الإنسان على نفسه بصيرة (14) ولو ألقى معاذيره (15)

سورة فصلت :

وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم (35)

وهل الصابرون وذو الحظ العظيم من ضعفاء الناس وسقطهم؟ أجيبونا أيها المتمسكون بالروايات!

 

 

مسلم: افتراء أن الساعة تقوم (قامت؟؟!!) قبل أن يدرك الهرم غلام من أتراب أنس بن مالك (الذي تـُوفي عام 92 هـ)

5250

و حدثني حجاج بن الشاعر حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد يعني ابن زيد حدثنا معبد بن هلال العنزي عن أنس بن مالك أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم قال متى تقوم الساعة قال فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم هنيهة ثم نظر إلى غلام بين يديه من أزد شنوءة فقال إن عمر هذا لم يدركه الهرم حتى تقوم الساعة قال قال أنس ذاك الغلام من أترابي يومئذ *

والله يقول وقوله الحق: سورة الأعراف :

يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون (187).

[تجسيد الذات الإلهية] [إختصام أهل النار]

 

Hit Counter   أنت الزائر رقم